This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.

ذكرت وكالة ولاية هيسن لحماية الطبيعة والبيئة والجيولوجيا أن مستويات المياه الجوفية في العديد من نقاط القياس لا تزال أقل بكثير من المستويات المعتادة لهذا الوقت من العام. وقالت الوكالة في تقرير جديد لها بأن هناك عجز كبير في المياه الجوفية جراء سنوات الجفاف المتكررة، وبأن هطول الأمطار لبضعة أسابيع أو أشهر لم يكن كافياً لتعويض النقص في المياه الجوفية، ولذلك تحتاج الولاية إلى هطول أمطار غزيرة على مدى فترة زمنية طويلة. الجدير بالذكر أن المياه الجوفية في ولاية هيسن هي أهم مصدر لتزويد السكان بمياه الشرب، إذ يتم الحصول على حوالي 95 % من المياه الصالحة للشرب منها.
نقص في المياه الجوفية في ولاية هيسن
ذكرت وكالة ولاية هيسن لحماية الطبيعة والبيئة والجيولوجيا أن مستويات المياه الجوفية في العديد من نقاط القياس لا تزال أقل بكثير من المستويات المعتادة لهذا الوقت من العام. وقالت الوكالة في تقرير جديد لها بأن هناك عجز كبير في المياه الجوفية جراء سنوات الجفاف المتكررة، وبأن هطول الأمطار لبضعة أسابيع أو أشهر لم يكن كافياً لتعويض النقص في المياه الجوفية، ولذلك تحتاج الولاية إلى هطول أمطار غزيرة على مدى فترة زمنية طويلة. الجدير بالذكر أن المياه الجوفية في ولاية هيسن هي أهم مصدر لتزويد السكان بمياه الشرب، إذ يتم الحصول على حوالي 95 % من المياه الصالحة للشرب منها.