تواجه ولاية هيسن تحدياً متزايداً في نقص عدد أطباء الأسرة، خاصة في المناطق الريفية، حيث يُقدر وجود حوالي 400 مقعد شاغر للأطباء. وهذا النقص يتزايد باستمرار، مما يُنذر بتفاقم الفجوات وزيادة المسافات وأوقات الانتظار. وبحسب المصدر، تأتي هذه المشكلة نتيجة للظروف المالية وعبء العمل المتزايد في الممارسات الطبية، والبيروقراطية المفرطة، وتطبيق تقنيات الرقمنة بشكل قسري وغير فعّال. بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ أنه على الرغم من الحديث المستمر عن زيادة عدد أماكن دراسة الطب، إلا أن هذه الأماكن لا تزال غير متوفرة.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.