بعد التحقيقات فيما يخص رسائل التهديد الموجهة ضد المساجد في ولاية هيسن منذ أغسطس، أفادت وزارة الداخلية بأن المرسل ليس نفس الشخص من حيث المحتوى والإجراء. وأكد وزير الداخلية بيتر بيوث أهمية دراسة كل رسالة بشكل فردي بسبب اختلافاتها في الشكل والتهجئة. تشير المعلومات إلى أن هذه الرسائل ليست حادثة جديدة في الولاية، حيث تلقت المجتمعات الإسلامية رسائل مماثلة في السنوات السابقة، دون وجود معلومات حالية حول ارتباطها بالجماعات اليمينية أو المتطرفة.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.