وفقاً لدراسة أجراها المركز الألماني لبحوث الإندماج، غالباً لا يتقدم الأشخاص من خلفيات مهاجرة للوظائف في الوكالات الاتحادية خوفاً من التمييز! وأفاد أحد المشاركين في مشروع “التنوع في مكاتب الحكومة” التجريبي بأن المسلمين المتدينين يلقون الكثير من التحفظات. كما أنهم يضطرون أحياناً إلى التظاهر بأنهم غير متدينين. ووفقاً للدراسة، يفتقر المشاركون في القطاع العام إلى “نماذج يحتذى بها أو أشخاص يمكنهم إخبارك بكيفية البدء”. كما أن الأشخاص من أصول مهاجرة ممثلون تمثيلاً ناقصاً في الإدارة الإتحادية. حيث بلغت نسبتهم عام 2021 27.2% من المجمتمع ولكنهم يمثلون فقط 12% من الحكومة.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.