تنغمس سلوى زكزك في الحياة اليومية للسوريين والسوريات، تلتقط صور وجهوهم/ن تحتفظ بها في ذاكرتها .. لتروي قصصهم/ن لاحقاً وكأنها وجه آخر لشهرزاد..